اطلنتيس

●》#أبحاث ....مدينة اطلانتس المفقودة قبل 11 ألف عام ليست بعيدة عنا ...

☆بل هي تحت انظارنا مباشرة ...
♢هذا رأي الخبير الألماني مايكل هوبنر الذي درس 51 اشارة في النصوص القديمة لتحديد موقع المدينة الاسطورية ...
♢ صاغ هوبنر نظريته عن مكان مدينة اتلانتس منذ 2008 .. معتمدا على عدد من المفاتيح والاشارات التاريخية ... بينها حوارات أفلاطون في تيمايوس وكريتياس التي تتحدث عن اتلانتس بالتفصيل ... !! وخلص هوبنر إلى أن "تسونامي" غمر المدينة ...  واطلالها موجودة قرب مراكش بالمغرب ..... !!!
☆وفق صحيفة ديلي ميل البريطانية إشارات ومفاتيح " استقرأ هوبنر من النصوص القديمة أن مدينة اتلانتس ذات تصميم دائري ... وهي قريبة من البحر " ......
☆من المعلومات المهمة أن اتلانتس تبعد نحو 5000 كلم عن اثينا .... تشير مفاتيح أخرى استخلصها هوبنر من النصوص القديمة إلى أن اتلانتس لا تقع في اوروبا أو آسيا ....  رغم تحديد موقعها قرب هضبة من الجبال ... !!! 
☆توصل التحليل الالكتروني الذي أجراه هوبنر إلى أن سهل سوس ماسة في المغرب ... يجمع على نحو فريد بين السمات والتضاريس التي توصف بها مدينة اتلانتس .... !!
☆تقع هذه المنطقة ..التي تبعد نحو 160 كلم جنوب مراكش بالقرب من أغادير  ...قرب جبال أطلس و خارج أعمدة هرقل ...التي يعتقد كثيرون أنها مضيق جبل طارق ... !!
☆أصبحت نظرية هوبنر موضوع كتاب جديد لمارك آدمس ... عنوانه Meet Me In Atlantis ... !!!
☆تقول صحيفة نيويورك بوست إن آدمس يعتقد بأن نظرية هوبنر من أكثر النظريات اقناعًا بشأن موقع اتلانتس ...وخلافًا لبعض النظريات الأخرى .. فإن هوبنر لم يحدد الموقع اولا بل استخدم الكومبيوتر لمطابقة المتغيرات مع شبكة تضم 400 منطقة ثانوية ... وبعد مقارنة الإشارات والمفاتيح المختلفة ... برز سهل سوس ماسة متميزا عن المناطق الأخرى ...... !!!!!
☆ما دفع بهوبنر الى السفر ورؤية المكان بنفسه .. في المغرب .. اكتشف الباحث حوضًا لا يبعد إلا 11 كلم عن البحر ...انتصبت وسطه أكمة كبيرة تستحضر وصف افلاطون لعاصمة اتلانتس .... !!!!
☆كان الفيلسوف الاغريقي وصف تفاصيل مدينة ذات جزيرة في الوسط تحيطها دوائر متحدة المركز من الماء واليابسة.
☆كان الأمازيغ و الشعوب الأولى  للمغرب تبتعد دائما من الشواطئ لتنشأ المدن و البوادي خوفا من المحيط ، إذ يروى أن تسونامي عظيم دمر الشواطئ في حقبة من التاريخ جعل السكان يبتعدون عن الشاطئ الأطلسي لقرون و كان ذلك ربما ما أدى إلى دمار اطلنتيس العظيمة .
●》لاحظ آدمس أن حسابات هوبنر لقطر الدائرة الخارجية لا تختلف إلا بنسبة 10 بالمئة عن أرقام افلاطون . وكتب آدمس : "هوبنر ساق حجة مقنعة .... "

http://atlantipedia.ie/samples/tag/michael-hubner/

http://www.ancient-code.com/legendary-lost-city-atlantis-located-off-moroccan-coast/

مقال تفصيلي من موقع أخبار ناشيونال جيوغرافيك الرسمي ...

http://news.nationalgeographic.com/2015/03/150318-atlantis-morocco-santorini-plato-adams-ngbooktalk/

مقال على موقع نيويورك بوست :
https://www.google.com/amp/nypost.com/2015/03/15/did-atlantis-really-exist-on-the-moroccan-coast/amp/

______________________________________________

سقوط الأقنعة المزيفة..

أكاد أجزم بأننا أصبحنا نعيش عصر الأقنعة بامتياز ، فهي تتعدد وتتباين ألوانها بعدد يفوق ألوان الطيف السبعة المشهورة ،نجد صاحب قناع علمي يتخفى وراء قناع إيماني والعكس أيضاً، ويأتي أصحاب أقنعة العقل و أقنعة العلم و أقنعة التحضر و أقنعة الإنسانية و أقنعة الثوار و أقنعة التواضع و العفة  .. ،  فالمقنّعون في كل مكان، ما أن يسقط قناع ليحل محله قناع آخر، أما الوجه الحقيقي فلا يكاد  يظهر ، الى ان يأتي يوما ، عندما تسقط الاقنعة وتتعرى الوجوه المتلونه وتكشف النفوس المريضة الزائفة ويرفع الستار لنرى الآخرين على حقيقتهم بلا رتوش زائفة، اقنعة كثيرة ومزيفة، رخيصة بعضها، يخفي وجوه ذميمة وقلوب مريضة ..يختبئون وبمجــرد أن نتعايش مع بعضهم وتدور بنا رحى الأيام وتهب اعاصير الشتاء الباردة  حتى يظهر ذلك الوجه القبيح الذميم وتتساقط الأقنعة، وتتهاوى المزيفات مهما كانت درجة إتقانها، وهي تعمل على تنفث سمومها ، اذا تحدثوا كذبوا وإذا أؤتمنوا خانوا وإذا وعدوا أخلفوا وإذا تنفسوا في الهواء لوثوه ..